اِسْتِعْمالُ الْأَدْوِيَةِ عَلى نَحْوٍ رَشيدٍ


تاريخ: 02-02-2021
  
كاتب : اماني اسدي
  

 مُقَدِّمَةٌ:

        لا غِنى لِلْإنْسانِ عَنِ اسْتِعْمالِ الدَّواءِ، سَواءٌ أَكانَ صَغيرًا أَمْ كَبيرًا. الدَّواءُ يُخَفِّفُ مِنَ

5  الأَلَمِ. الدَّواءُ يَقْتُلُ الْجَراثيمَ، يَشْفي الْقُروحَ، إِنَّهُ يَجْعَلُنا نَنامُ عِنْدَما يَعِزُّ عَلَيْنا النَّوْمُ. يَفْتَحُ

     أنوفَنا عِنْدَما يُغْلِقُها الزُّكامُ، وَيُنَظِّمُ دَقّاتِ الْقَلْبِ عِنْدَما لا تَكونُ مُنْتَظِمَةً، وَيُقَلِّلُ السُّكَّرَ

     بالدَّمِ وَالضَّغْطِ في الأوْرِدَةِ وَالشَّرايينِ. إنَّهُ -بِاخْتِصارِِ- لا غِنى عَنْهُ، حَتّى صارَ هُوَ وَالأكْلُ

     صِنْوَيْنِ. ولا يَنْدُرُ أنْ تَرى الشَّخْصَ يَبْحَثُ عَنْ دَوائِهِ قَبْلَ أنْ يَهُمَّ بِتَناوُلِ طَعامِهِ.

      وَقَدِ اسْتَخْدَمَ النّاسُ مُنْذُ أقْدَمِ الْعُصورِ الدَّواءَ الْمُسْتَخْرَجَ مِنَ النَّباتاتِ وَالْحَيَوانِ

10  وَالْجَمادِ، وَإنْ كانَ اسْتِعْمالُ الدَّواءِ في الْعَصْرِ الْحَديثِ هُوَ أكْثَرَ بِكَثيرٍ، مَعَ تَطَوُّرِ التِّقْنِيّاتِ

     وَكَثْرَةِ الْمَوادِّ الطَّبيعِيَّةِ وَالْكيماوِيَّةِ الدّاخِلَةِ في تَرْكيبِهِ. وَعِلْمُ الدَّواءِ هُوَ عِلْمٌ قائِمٌ بِذاتِهِ.

     وَتُعْتَبَرُ صِناعَةُ الدَّواءِ وَالإِتْجارُ بِهِ مِنْ أكْبَرِ الصِّناعاتِ في الْعالَمِ. وَتُنْتِجُ مَصانِعُ الدَّواءِ

     آلافًا وَمِئاتِ الآلافِ مِنَ الأدْوِيَةِ. وَلكنَّ الدَّواءَ، كَأيِّ عَمَلٍ باهِرٍ قامَ بِهِ الإنْسانُ، سلاحٌ ذو

     حَدَّيْنِ، يَبْقى مُفيدًا وَنافِعًا ما دُمْنا نُحْسِنُ اسْتِعمالَهُ. فَإذا أسَأْنا اسْتِعْمالَهُ انْقَلَبَ عَلَيْنا

15  وَصارَتْ مَنافِعُهُ أضْرارًا وَخيمَةً.

        يَنْقَسِمُ الدَّواءُ إلى نَوْعَيْنِ رَئيسِيَّيْنِ: ذلِكَ الّذي يَحْتاجُ إلى وَصْفَةِ طَبيبٍ، وَلا يَجوزُ شِراؤهُ

     أوْ تَناوُلُهُ؛ بِدونِ وَصْفَةٍ مِنَ الطَّبيبِ يُكْتَبُ عَلَيْها نَوْعُ الدَّواءِ، وَكَمِّيَّتُهُ، وَزَمَنُ وَطَريقَةُ

     تَناوُلِهِ. وَذلِكَ الّذي لا يَحْتاجُ، مِثْلِ مُسَكِّناتِ الألَمِ الْبَسيطَةِ، وَمَراهِمِ الْحِمايَةِ مِنَ

     الشَّمْسِ، وَالأَدْوِيَةِ الْمُقَوِّيَةِ، وَمُكْمِّلاتِ الْغِذاءِ. 

20  قَبْلَ اسْتِخْدامِ الدَّواءِ

        لِبَعْضِ النّاسِ حَسّاسِيَّةٌ مُفْرِطَةٌ لِنَوْعٍ مُعَيَّنٍ مِنَ الْمَوادِّ. وَلِذلِكَ عَلَيْهِمْ إبْلاغُ الطَّبيبِ،

     خَشْيَةَ أنْ يَكونَ الدَّواءُ الْمَوْصوفُ لَهُمْ يَحْتَوي عَلى هذِهِ النَّوْعِيَّةِ مِنَ الْمَوادِّ. كَذلِكَ يَجِبُ

     الانْتِباهُ عِنْدَما يَتَناوَلُ الْمَريضُ نَوْعَيْنِ أوْ أكْثَرَ مِنَ الدَّواءِ، إِذْ قَدْ تَحْصُلُ تَفاعُلاتٌ غَيْرُ

     مَرْغوبَةٍ بَيْنَ هذِهِ الأدْوِيَةِ تُؤَدّي إلى إبْطالِ فَعّالِيَّتِها، أوْ إنْتاجِ مادَّةٍ جَديدَةٍ مُضِرَّةٍ. عَديدٌ

25 مِنَ الأَدْوِيَةِ يَجِبُ ألّا تُؤْخَذَ مَعَ أدْوِيَةٍ أُخْرى، ولا أَنْ تُصاحِبَها الْمَشْروباتُ الْكُحولِيَّةُ.

      يَنْبَغي التَّقَيُّدُ بِتَعْليماتِ مُقَدِّمي الدَّواءِ لِتَجَنُّبِ الْمَشاكِلِ.

     الِاسْتِخْدامُ الأَمْثَلُ لِلدَّواءِ:

     - اسْتَخْدِمِ الدَّواءَ حَسَبَ إرْشاداتِ الطَّبيبِ أوِ الصَّيْدَلِيِّ. وَفي الأَوْقاتِ الْمُناسِبَةِ الْمُحَدَّدَةِ

      مِنْ قِبَلِ الطَّبيبِ. بَعْضُ النّاسِ يُهْمِلونَ الدَّواءَ بَعْدَ شُعورِهِمْ بِالتَّحَسُّنِ، وَهذا يُعْطي

30   فُرْصَةََ لِلْمَرَضِ بِمُعاوَدَةِ الظُّهورِ وَبِشَكْلٍ أقْوى؛ إذْ إِنَّ بَعْضَ أنْواعِ الْفَيْروساتِ تُنْشِئُ مَناعَةََ

     لِلدَّواءِ، إذا أُعْطِيَ بِكَمِيّاتٍ قَليلَةٍ وَلِفَتْرَةٍ زَمَنِيَّةٍ قَصيرَةٍ.

     - عِنْدَ اسْتِخْدامِ الأَدْوِيَةِ الّتي لا تَحْتاجُ إلى وَصْفَةٍ طِبِّيَّةٍ، اتَّبِعِ التَّعْليماتِ الْمَكْتوبَةَ عَلى

     مُلْصَقِ عُلْبَةِ الدَّواءِ، وَاسْأَلِ الصَّيْدَلِيَّ لِيُعْطِيَكَ إرْشاداتٍ إضافِيَّةً، أوْ يَشْرَحَ لَكَ الْمَكْتوبَ

      عَلى الْمُلْصَقِ.

35  - عِنْدَما تَشْعُرُ أنَّ الدَّواءَ لا يَعْمَلُ بالشَّكْلِ الْمَطْلوبِ أبْلِغِ الطَّبيبَ.

     - يَجِبُ عَلَيْكَ ألّا تَخْلِطَ الأَدْوِيَةَ في عُلْبَةٍ واحِدَةٍ. ويُفَضَّلُ حِفْظُ الأَدْوِيَةِ مُحْكَمَةَ الْغَلْقِ في

     عُلْبَتِها الأَصْلِيَّةِ، عِنْدَ عَدَمِ اسْتِخْدامِها.

     - لا تُزِلِ الْمُلْصَقَ مِنْ عُلْبَةِ الدَّواءِ، لأنَّ إرْشاداتِ الاسْتِخْدامِ وَمَعْلوماتٍ أُخْرى مُهِمَّةً

     مَكْتوبَةٌ عَلَيْهِ.

40  لِتَجَنُّبِ الأَخْطاءِ، لا تَتَناوَلِ الدَّواءَ في الظَّلامِ، وَاقْرَأْ دائِمًا الإرْشاداتِ قَبْلَ تَناوُلِ الدَّواءِ

     آخِذًا في الْحُسْبانِ مُدَّةَ صلاحِيَّتِهِ.

     تَخْزينُ الأَدْوِيَةِ:

        مِنَ الْمُهِمِّ جِدًّا أنْ تَحْفَظَ الأَدْوِيَةَ

     بِطَريقَةٍ مُلائِمَةٍ. إنَّ وَسائِلَ حِفْظِ

45  الأَدْوِيَةِ تَشْمَلُ:

     - حِفْظَها بَعيدًا عَنْ مُتَناوَلِ الأَطْفالِ.

     - حِفْظَها في عُبُوّاتِها الأَصْلِيَّةِ.

     - حِفْظَها بَعيدًا عَنِ الْحَرارَةِ وَأشِعَّةِ

     الضّوءِ الْمُباشِرَةِ.

50 - عَدَمَ حِفْظِ الْكَبْسولاتِ وَالْحُبوبِ في الْحَمّامِ أوِ الْمَطْبَخِ أوِ الأَماكِنِ الرَّطْبَةِ.

     - إنَّ الْحَرارَةَ وَالرُّطوبَةَ قَدْ تُسَبِّبانِ تَلَفَ الدَّواءِ. وَلا تَنْسَ إبْعادَ الْقُطْنِ مِنْ عُلْبَةِ الدَّواءِ

     بَعْدَ فَتْحِها، لأنَّ الْقُطْنَ يُساعِدُ عَلى امْتِصاصِ الرُّطوبَةِ مِنْ خارِجِ الْعُلْبَةِ بَعْدَ فَتْحِها.

     - مُراعاةَ عَدَمِ تَجْميدِ الأَدْوِيَةِ السّائِلَةِ.

     - عَدَمَ حِفْظِ الأدْوِيَةِ في الثَّلّاجَةِ إلّا إذا نُصِحْتَ بِذلِكَ.

55  - عَدَمَ تَرْكِ الدَّواءِ في السَّيّارَةِ لِمُدَّةٍ طَويلَةٍ.

     - عَدَمَ حِفْظِ الأدْوِيَةِ المُنْتَهِيَةِ الصَّلاحِيَّةِ، أوِ الّتي لَمْ يَعُدْ هُناكَ حاجَةٌ لاسْتِخْدامِها،

     وَالتَّأَكُّدَ أيْضًا أنَّها بَعيدَةٌ عَنْ مُتَناوَلِ الأطْفالِ. وَالأفْضَلُ التَّخَلُّصُ مِنْها وَرَمْيُها.

     - عَدَمَ تَناوُلِ دَواءٍ وُصِفَ لِمَريضٍ آخَرَ. ولا تَقُمْ بِإعْطاءِ أدْوِيَتِكَ لِغَيْرِكَ. لأنَّ الدَّواءَ جَرى

     اخْتِيارُهُ بِناءً عَلى مُشْكِلَتِكَ الصِّحِّيَّةِ، وَبالتّالي فَإنَّهُ قَدْ يَكونُ ضارًّا بِغَيْرِكَ.

60 عِنْدَ تَناوُلِ الدَّواءِ

     - عَلى وَجْهِ الْعُمومِ، مِنَ الأفْضَلِ شُرْبُ كَأْسٍ مِنَ الْماءِ بَعْدَ تَناوُلِ الدَّواءِ. عُمومًا، اتَّبِعْ

     تَعْليماتِ الطَّبيبِ، حَيْثُ إِنَّ بَعْضَ الأَدْوِيَةِ يَجِبُ تَناوُلُها بَعْدَ الأَكْلِ مُباشَرَةََ، وَبَعْضُها

     يُتَناوَلُ عَلى مَعِدَةٍ خالِيَةٍ.

     - عِنْدَ أخْذِ دَواءٍ طَويلِ الْمَفْعولِ، يَجِبُ بَلْعُ الْجُرْعَةِ كامِلَةََ، بِدونِ تَكْسيرِها أوْ طَحْنِها أوْ

65 عَلْكِها قَبْل الْبَلْعِ، إلّا إذا سَمَحَ الطَّبيبُ بِذلِكَ.

     - عِنْدَ تَناوُلِ الأَدْوِيَةِ السّائِلَةِ، يَجِبُ اسْتِخْدامُ أدَواتِ قِياسِ الْجُرْعَةِ الْمُزَوَّدَةِ مَعَ الدَّواءِ،

     حَيْثُ يُدَوَّنُ عَلَيْها عَلامَةُ الْجُرْعَةِ، أوِ اسْتِعْمالُ أيِّ جِهازٍ آخَرَ يُمْكِنُ بِواسِطَتِهِ قِياسُ

     الْجُرْعَةِ بِشَكْلٍ دَقيقٍ. اسْأَلِ الصَّيْدَلِيَّ عَنْ هذِهِ الأَجْهِزَةِ، وَاعْلَمْ أنَّ مِلْعَقَةَ الْبَيْتِ الْعادِيَّةَ

     قَدْ لا تَحْمِلُ الْمُحْتَوى الْمُحَدَّدَ مِنَ الْجُرْعَةِ.

70 - قَدْ تَأتي الأَدْوِيَةُ الّتي يُمْكِنُ تَناوُلُها عَنْ طَريقِ الْفَمِ عَلى أشْكالٍ صَيْدلانِيَّةٍ مُخْتَلِفَةٍ مِثْلِ

     الْحُبوبِ، الْكَبْسولاتِ وَالسَّوائِلِ. إذا كانَ لَدَيْكَ مُشْكِلَةٌ في الْبَلْعِ، أبْلِغِ الصّيْدَلِيَّ بِذلِكَ،

     حَيْثُ إنَّ هُناكَ أشْكالًا صَيْدَلانِيَّةً أخْرى مُتَوافِرَةٌ يُمْكِنُ بَلْعُها بِسُهولَةٍ.

     - هُناكَ عُلَبٌ تَحْتَوي عَلى أغْطِيَةٍ يَصْعُبُ عَلى الأَطْفالِ فَتْحُها، هذِهِ الْعُلَبُ تُقَلِّلُ بِشَكْلٍ

     كَبيرٍ مِنْ حَوادِثِ التَّسَمُّمِ عِنْدَ الأَطْفالِ، وَالّتي تَحْدُثُ كُلَّ سَنَةٍ. عِنْدَ مُواجَهَةِ صُعوبَةِِ في

75 فَتْحِ هذِهِ الأَغْطِيَةِ، اِسْأَلِ الصَّيْدَلِيَّ عَنْ أنْواعٍ أُخْرى مِنَ الأَغْطِيَةِ تَكونُ أسْهَلَ عِنْدَ الْفَتْحِ.

     الأعْراضُ الْجانِبِيَّةُ لِأَدْوِيَتِكَ:

        إضافَةً إلى التَّأثيراتِ الْمَطلوبَةِ مِنَ

     الدَّواءِ، قَدْ يُسَبِّبُ بَعْضَ الأعْراضِ

     الْجانِبِيَّةِ غَيْرِ الْمَرْغوبِ بِها، مِثْلَ

80 الدَّوْخَةِ، الإسْهالِ، الطَّفَحِ الْجِلْدِيِّ،

     احْمِرارِ الْجِلْدِ. وَبَعْضُ الأَدْوِيَةِ تُؤَثِّرُ

     عَلى الْيَقَظَةِ وَتَزيدُ مِنَ الرَّغْبَةِ في النَّوْمِ.

     بَعْضُها يَسْتَوْجِبُ تَدَخُّلًا طِبِّيًّا.

      اِسْتَفْسِرْ لَدى الطَّبيبِ عَنِ الأَعْراضِ

85 الْجانِبِيَّةِ الْمُتَوَقَّعِ حُدوثُها نَتيجَةَ

     اسْتِخْدامِ الدَّواءِ.

                                                                                 إعداد: د. خالد شيخ أحمد

ما هِيَ فائِدَةُ الدَّواءِ (حَسَبَ النَّصِّ)؟

 

 

 

 

أيُّ نَوْعٍ مِنَ الْكَلامِ هذا الْعُنْوانُ؟ (أكْثَرُ مِنْ جَوابٍ)

 

  • أ- حَقيقةٌ

  • ب- رَأْيٌ

  • ج- جُمْلَةٌ مَأْخوذَةٌ مِنَ النَّصِّ

  •  د- مَثَلٌ سائِرٌ

 

 

 

 

ما هُما نَوْعا الدَّواءِ الرَّئيسِيّانِ (حَسَبَ النَّصِّ)؟

 

 

 

 

 

لِماذا لا يَنْبَغي لِلْمَريضِ تَرْكُ الدَّواءِ قَبْلَ انْقِضاءِ الْمُدَّةِ الّتي حَدَّدَها الطَّبيبُ؟

 

  • أ. لِكَيْ لا يَخْسَرَ الْمالَ الّذي دَفَعَهُ ثَمَنًا لِلدَّواءِ

  • ب. لِكَيْ لا يَسْتَعْمِلَهُ آخرونَ.

  • ج. لِكَيْ لا يُعاوِدَ الْمَرَضُ الظُّهورَ.

  • د. لأنَّ الدَّواءَ لا يَعْمَلُ بِسُرْعَةٍ.

 

 

 

 

لِماذا يَنْبَغي حِفْظُ الدَّواءِ في عُلْبَتِهِ الْأَصْلِيَّةِ بِرَأْيِكُمْ؟

 

 

 

 

 أيْنَ يَنْبَغي حِفْظُ الأَدْوِيَةِ؟

 

  • أ. في الثَّلّاجَةِ.

  • ب. حَيْثُ تُشيرُ وَرَقَةُ التَّعْليماتِ.

  • ج. في مَكانٍ مُعْتِمٍ.

  • د. في مَكانٍ مُضاءٍ جيّدًا.

 

 

 

 

لِماذا يَجِبُ عَدَمُ تَرْكِ الدَّواءِ في السَّيّارَةِ؟

 

 

 

 

مَتى يَجِبُ تَناوُلُ الدَّواءِ؟

 

  • أ. قَبْلَ الأَكْلِ بِقَليلٍ.

  • ب. بَعْدَ الأَكْلِ مُباشَرَةً.

  • ج. كَما يَقولُ الطَّبيبُ أوْ وَرَقَةُ التَّعْليماتِ.

  • د. في أيِّ وَقْتٍ.

 

 

 

 

لِماذا يَقولُ الْكاتِبُ إِنَّ الدَّواءَ هُوَ سِلاحٌ ذو حَدَّيْنِ؟

 

 

 

 

لِماذا يَجِبُ عَدَمُ تَناوُلِ دَواءِ مَريضٍ آخَرَ؟

 

  • أ. لأنَّ دَواءَهُ لا يَكونُ كافِيًا لَنا.

  • ب. لأنَّنا قَدْ نُصابُ بِنَفْسِ الْمَرَضِ.

  • ج. لأنَّ الدَّواءَ يُعْطى فَقَطْ عَنْ طَريقِ الطَّبيبِ.

  • د.لأنَّ هذا قَدْ يُسَبِّبُ خَسارَةََ لِلْمَريضِ الآخَرِ.

 

 

 

 

ما مَوْضوعُ الْكاريكاتير الأوَّلِ؟ وَلِماذا يَضَعُ الرَّجُلُ دَواءَهُ

في خِزانَتِهِ؟

 

 

 

 

ما مَوْضوعُ الْكاريكاتير الثّاني الْمُرافِقِ للنَّصِّ؟

هَلْ يَجِبُ أنْ تَقْلَقَ الْمَرْأَةُ حَقًّا؟

 

 

 

 

 كُنْتَ مَريضًا وَقَدْ تَناوَلْتَ الدَّواءَ الّذي أوْصى بِهِ طبيبُكَ، وَشُفيتَ وَبَقِيَ قِسْمٌ

مِنَ الدَّواءِ غَيْرَ مُسْتَعْمَلٍ. ماذا تَفْعَلُ بِهِ؟

 

  • أ. أتَخَلَّصُ مِنْهُ وَأُلْقيهِ مَعَ النُّفاياتِ.

  • ب. أُعيدُهُ إِلى الصَّيْدَلِيَّةِ وَأَسْتَرِدُّ ثَمَنَهُ.

  • ج. أُعْطيهِ لِمَريضٍ آخَرَ بِحاجَةٍ إلَيْهِ.

  • د.أبْقيهِ عِنْدي لأنَّهُ رُبَّما عاوَدَني الْمَرَضُ وَاحْتَجْتُ إلَيْهِ.

 

 

 

 

مَرِضْتَ وَأَنْتَ مُسافِرٌ وتَعَذَّرَ عَلَيْكَ رُؤْيَةُ طَبيبِكَ حَيْثُ تُعالَجُ دائِمًا. ماذا تفَعْلُ؟

 

  • أ. أدْخُلُ إلى صَيْدَلِيَّةٍ وَأَطْلُبُ دَواءً يُلائِمُ حالَتي.

  • ب. أَنْتَظِرُ حَتّى أعودَ إلى بَلَدي لِرُؤْيَةِ طَبيبي الْخاصَّ.

  • ج. أتَّصِلُ هاتِفِيًّا بِطَبيبي الْخاصِّ لاسْتِشارَتِهِ.

  • د. أَدْخُلُ إلى أقْرَبِ طَبيبٍ مُخْتَصٍّ في مَكانِ تَواجُدي، وَأَعْمَلُ حَسَبَ تَعْليماتِهِ.

 

 

 

 

سَجِّلوا مَعْلومَةََ أوْ أَكْثَرَ أضافَها هذا الْمَقالُ لَكُمْ.

 

 

 

 

ما هِيَ الْفِكْرَةُ الْمَرْكَزِيَّةُ في هذا النَّصِّ؟

 

 

 

 

ما الَّذي يَكْتُبُهُ الصَّيدْلِيُّ فَوْقَ عُلْبَةِ الدَّواءِ قَبْلَ إعْطائِها لِلْمَريضِ؟

KINDIX | Powered by Sadel Technologies Ltd | הצהרת נגישות | بموافقة وزارة التربيه والتعليم